اسواق وبورصات عربيعه وعالميه

الخميس، 27 سبتمبر 2012

الوَســٌـــيـط عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد - الوســٌـيـطَ

الوَســٌـــيـط عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد - الوســٌـيـطَ

عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد
تستهدف جذب 10% من سوق قيمته 33 مليار دولا


العربية.نت
قال الدكتور محمد عمران، رئيس البورصة اليوم الاثنين، إن البنية التحتية للسوق جاهزة وتسمح بقيد سندات متغيرة العائد، لكن القرار يرجع لوزارة المالية، مشيراً إلى أن تطوير سوق السندات يستتبع تعاون جهات مختلفة، وهي البورصة والرقابة المالية ووزارة المالية والبنك المركزي وشركة مصر للمقاصة والمتعاملين الرئيسيين، ويجب أن تتفق وتتعاون هذه الأطراف الستة على تطوير وتنشيط سوق السندات.


ووقاً لصحيف "اليوم السابع"، أضاف عمران، "البورصة من جانبها بزلت جهداً كبيراً فأصبح لديها بنية تحتية وبنية تكنولوجية لهذه السوق، إضافة إلى نظام التداول الخاص بها، وتمت مخاطبة بقية الجهات لبدء العمل واجتمعنا عدة مرات بخصوص هذا الشأن حتى قبل أن أكون رئيساً للبورصة، لكننا للأسف مازلنا نتفاوض، ولم نصل لاتفاق، ومازال لدينا سوق غير نشط للسندات رغم وجود تجارب ناجحة للسندات في مصر قبل ذلك مثل سندات الإسكان".


وأكد عمران خلال مؤتمر تنظمه شركة "بلتون فينانشال القابضة" تحت عنوان "فجر جديد" بهدف جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية للسوق المصرية، أن البورصة تستهدف جذب 10 بالمئة من سوق السندات المصرية البالغ حجمها 200 مليار جنيه (32.8 مليار دولار)، وأن هناك حاجة ماسة لتطوير سوق السندات، لاسيما أن حجم السندات الحكومية المطروحة "ضخم جداً.


وقال "سألتنا وزارة المالية اليوم: هل البنية التحتية في لبورصة تسمح بقيد سندات متغيرة العائد؟وكانت إجابتنا نعم، لكن القرار يرجع لوزارة المالية".


وتابع "عندما نتحدث عن البورصة فنحن نتحدث عن المستقبل، الاستثمار واعد جداً في السوق المصرية. لا توجد أي عقبات أمام المستثمرين الأجانب للتعامل في السوق المصرية"، وفي وقت سابق من الشهر جمعت مصر مليار جنيه (164.04 مليون دولار) من أول إصدار لها من الأوراق المالية ذات الفائدة المتغيرة مستفيدة من هبوط العائدات منذ يونيو، مع تنامي الآمال في أن يضمن مزيداً من الاستقرار السياسي مساعدات جديدة للاقتصاد المتعثر.

الوســٌـيـطَ

__________________
 

محللون يتوقعون استمرار تراجع المؤشر السعودي والأنظار على أوروبا

محللون يتوقعون استمرار تراجع المؤشر السعودي والأنظار على أوروبا
الرياض (رويترز) - يتوقع محللون بارزون استمرار تراجع المؤشر السعودي الأسبوع المقبل بعدما كسر هذا الأسبوع حاجز دعم قوي ويرون أن أداء المؤشر سيظل مرهونا بأخبار الاسواق العالمية لاسيما من منطقة اليورو في ظل غياب التفاؤل بالنتائج الفصلية للشركات.
ويرى المحللون أن كسر المؤشر لمستوى الدعم الواقع عند 6900 نقطة سيدفعه لمستويات 6767 - 6850 نقطة ويتوقعون منها ارتدادا لمسار صعودي مرة أخرى.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء منخفضا 1.42 بالمئة إلى مستوى 6878.7 نقطة وسط تراجع شبه جماعي للأسهم المدرجة بصدارة البتروكيماويات والبنوك.
وعزا المحللون تراجع المؤشر لعدد من العوامل الداخلية والخارجية فقال إبراهيم الدوسري الكاتب والمحلل الاقتصادي إن ذلك يرجع إلى استمرار توجه السيولة نحو قطاعات المضاربة لاسيما التأمين والزراعة وتراجعها إلى متوسط خمسة مليارات ريال وضعف المؤشرات الفنية للسوق وهو ما يشير إلى استمرار الاتجاه النزولي.
وقال الدوسري "إغلاق المؤشر تحت مستوى 6900 نقطة إشارة سلبية خطيرة تعزز تراجع السيولة وتوجهها نحو قطاعات المضاربة.
وتابع "عادة ما يتحرك السوق نحو القطاعات الاستثمارية قبل الإعلان عن نتائج الشركات وهو ما لم يحدث حتى الآن وباعتقادي أن ذلك يشير إلى أن تأثير الأرباح كمحفز (للسوق) سيكون ضعيفا."
ويرى يوسف قسنطيني مدير إدارة البحوث والمشورة لدى الإنماء للاستثمار أن ما دفع سوق الأسهم السعودية للهبوط هذا الأسبوع يرجع في معظمه إلى القلق بشان الاحتجاجات ضد سياسات التقشف في اسبانيا واليونان نتيجة الإنفاق الحكومي المرتفع وارتفاع الضرائب.
وقال قسنطيني إن من المتوقع أن تشهد أسواق المال ارتباكا بعد الإعلان عن الميزانية الاسبانية الجديدة والتي من المرجح أن تعلن عن خطوات تقشف غير مسبوقة تليها تقرير حجم المساعدات المطلوبة للمصارف الاسبانية.
وتتنامى مخاوف المستثمرين في ظل عدم اليقين بشأن متى ستتقدم اسبانيا بطلب للحصول على مساعدة لاسيما بعد أن تحولت احتجاجات مناهضة للحكومة في مدريد إلى اشتباكات عنيفة.
ويشعر المستثمرون بالقلق من أن يؤدي تردد اسبانيا في طلب حزمة مساعدة -وهو شرط كي يتحرك البنك المركزي الاوروبي لخفض تكلفة اقراض الدول والبدء في شراء السندات الاسبانية - إلى انزلاق منطقة اليورو في مزيد من المشاكل.
وحول توقعاته لأداء المؤشر الأسبوع القادم قال قسنطيني "ستساهم التطورات الأوروبية في تحديد مسار المؤشر في الأسبوع القادم لكن دعم المؤشر حاليا يقع عند 6767 نقطة وهو خط الدعم للمسار الصاعد ابتداء من اغسطس 2011 وهو أيضا مستوى المقاومة الذي اختبره في يناير ومايو 2011."
وأضاف "بما أن مستوى الدعم هذا قوي ومعظم الأخبار الأوروبية السلبية قد أخذت في الحسبان فمن المنطقي أن يحترم المؤشر العام مستوى 6767 نقطة ويرتد منه في بدايات الاسبوع القادم خاصة إن لم ينتج سلبيات كبيرة من أوروبا هذا الاسبوع."
لكن الدوسري يرى أن التحليل الفني يظهر تكوين المؤشر السعودي لقمة ثنائية "‬ كسرها في 24 سبتمبر وقال "هذا نموذج فني سلبي يستهدف الآن مستوى دعم أول عند 6850 نقطة وهي نقطة مقاومة السوق في بداية يوليو في حين يستهدف مستوى دعم ثان عند 6590 نقطة."
ولفت الدوسري إلى أن تأثير أرباح الربع الثالث على السوق - على الرغم من توقعات بتحسنها مقارنة بالربع الثاني - سيكون محدودا مضيفا أن السيولة ستظل هي المحك.
وقال "على الرغم من أن المؤشرات المالية للشركات السعودية جيدة لا تزال المؤشرات الفنية سلبية في ظل ضعف المؤشرات الاقتصادية العالمية...لا يمكن للمستثمر أن يعزز ثقته بالسوق إلا مع تحسن المؤشرات الاقتصادية العالمية."
من ناحية أخرى قال قسنطيني إن على المدى المتوسط والبعيد ستظل السوق السعودية من أفضل الأسواق للاستثمار في ظل متانة الوضع المالي للمملكة وقوة الإنفاق الحكومي وقوة القوائم المالية للشركات السعودية وخلوها من الديون وهو ما سينعكس أثره على السوق.
ويتوقع قسنطيني أن يصعد المؤشر السعودي إلى مستويات 7500 نقطة بنهاية 2012.
(الدولار = 3.75 ريال سعودي)
(تغطية صحفية مروة رشاد في الرياض - تحرير نادية الجويلي)

الوســٌـيـطَ

__________________

الخميس، 27 سبتمبر 2012

الوَســٌـــيـط عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد - الوســٌـيـطَ

الوَســٌـــيـط عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد - الوســٌـيـطَ

عمران: بورصة مصر جاهزة لتداول سندات متغيرة العائد
تستهدف جذب 10% من سوق قيمته 33 مليار دولا


العربية.نت
قال الدكتور محمد عمران، رئيس البورصة اليوم الاثنين، إن البنية التحتية للسوق جاهزة وتسمح بقيد سندات متغيرة العائد، لكن القرار يرجع لوزارة المالية، مشيراً إلى أن تطوير سوق السندات يستتبع تعاون جهات مختلفة، وهي البورصة والرقابة المالية ووزارة المالية والبنك المركزي وشركة مصر للمقاصة والمتعاملين الرئيسيين، ويجب أن تتفق وتتعاون هذه الأطراف الستة على تطوير وتنشيط سوق السندات.


ووقاً لصحيف "اليوم السابع"، أضاف عمران، "البورصة من جانبها بزلت جهداً كبيراً فأصبح لديها بنية تحتية وبنية تكنولوجية لهذه السوق، إضافة إلى نظام التداول الخاص بها، وتمت مخاطبة بقية الجهات لبدء العمل واجتمعنا عدة مرات بخصوص هذا الشأن حتى قبل أن أكون رئيساً للبورصة، لكننا للأسف مازلنا نتفاوض، ولم نصل لاتفاق، ومازال لدينا سوق غير نشط للسندات رغم وجود تجارب ناجحة للسندات في مصر قبل ذلك مثل سندات الإسكان".


وأكد عمران خلال مؤتمر تنظمه شركة "بلتون فينانشال القابضة" تحت عنوان "فجر جديد" بهدف جذب مزيد من الاستثمارات الأجنبية للسوق المصرية، أن البورصة تستهدف جذب 10 بالمئة من سوق السندات المصرية البالغ حجمها 200 مليار جنيه (32.8 مليار دولار)، وأن هناك حاجة ماسة لتطوير سوق السندات، لاسيما أن حجم السندات الحكومية المطروحة "ضخم جداً.


وقال "سألتنا وزارة المالية اليوم: هل البنية التحتية في لبورصة تسمح بقيد سندات متغيرة العائد؟وكانت إجابتنا نعم، لكن القرار يرجع لوزارة المالية".


وتابع "عندما نتحدث عن البورصة فنحن نتحدث عن المستقبل، الاستثمار واعد جداً في السوق المصرية. لا توجد أي عقبات أمام المستثمرين الأجانب للتعامل في السوق المصرية"، وفي وقت سابق من الشهر جمعت مصر مليار جنيه (164.04 مليون دولار) من أول إصدار لها من الأوراق المالية ذات الفائدة المتغيرة مستفيدة من هبوط العائدات منذ يونيو، مع تنامي الآمال في أن يضمن مزيداً من الاستقرار السياسي مساعدات جديدة للاقتصاد المتعثر.

الوســٌـيـطَ

__________________
 

محللون يتوقعون استمرار تراجع المؤشر السعودي والأنظار على أوروبا

محللون يتوقعون استمرار تراجع المؤشر السعودي والأنظار على أوروبا
الرياض (رويترز) - يتوقع محللون بارزون استمرار تراجع المؤشر السعودي الأسبوع المقبل بعدما كسر هذا الأسبوع حاجز دعم قوي ويرون أن أداء المؤشر سيظل مرهونا بأخبار الاسواق العالمية لاسيما من منطقة اليورو في ظل غياب التفاؤل بالنتائج الفصلية للشركات.
ويرى المحللون أن كسر المؤشر لمستوى الدعم الواقع عند 6900 نقطة سيدفعه لمستويات 6767 - 6850 نقطة ويتوقعون منها ارتدادا لمسار صعودي مرة أخرى.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء منخفضا 1.42 بالمئة إلى مستوى 6878.7 نقطة وسط تراجع شبه جماعي للأسهم المدرجة بصدارة البتروكيماويات والبنوك.
وعزا المحللون تراجع المؤشر لعدد من العوامل الداخلية والخارجية فقال إبراهيم الدوسري الكاتب والمحلل الاقتصادي إن ذلك يرجع إلى استمرار توجه السيولة نحو قطاعات المضاربة لاسيما التأمين والزراعة وتراجعها إلى متوسط خمسة مليارات ريال وضعف المؤشرات الفنية للسوق وهو ما يشير إلى استمرار الاتجاه النزولي.
وقال الدوسري "إغلاق المؤشر تحت مستوى 6900 نقطة إشارة سلبية خطيرة تعزز تراجع السيولة وتوجهها نحو قطاعات المضاربة.
وتابع "عادة ما يتحرك السوق نحو القطاعات الاستثمارية قبل الإعلان عن نتائج الشركات وهو ما لم يحدث حتى الآن وباعتقادي أن ذلك يشير إلى أن تأثير الأرباح كمحفز (للسوق) سيكون ضعيفا."
ويرى يوسف قسنطيني مدير إدارة البحوث والمشورة لدى الإنماء للاستثمار أن ما دفع سوق الأسهم السعودية للهبوط هذا الأسبوع يرجع في معظمه إلى القلق بشان الاحتجاجات ضد سياسات التقشف في اسبانيا واليونان نتيجة الإنفاق الحكومي المرتفع وارتفاع الضرائب.
وقال قسنطيني إن من المتوقع أن تشهد أسواق المال ارتباكا بعد الإعلان عن الميزانية الاسبانية الجديدة والتي من المرجح أن تعلن عن خطوات تقشف غير مسبوقة تليها تقرير حجم المساعدات المطلوبة للمصارف الاسبانية.
وتتنامى مخاوف المستثمرين في ظل عدم اليقين بشأن متى ستتقدم اسبانيا بطلب للحصول على مساعدة لاسيما بعد أن تحولت احتجاجات مناهضة للحكومة في مدريد إلى اشتباكات عنيفة.
ويشعر المستثمرون بالقلق من أن يؤدي تردد اسبانيا في طلب حزمة مساعدة -وهو شرط كي يتحرك البنك المركزي الاوروبي لخفض تكلفة اقراض الدول والبدء في شراء السندات الاسبانية - إلى انزلاق منطقة اليورو في مزيد من المشاكل.
وحول توقعاته لأداء المؤشر الأسبوع القادم قال قسنطيني "ستساهم التطورات الأوروبية في تحديد مسار المؤشر في الأسبوع القادم لكن دعم المؤشر حاليا يقع عند 6767 نقطة وهو خط الدعم للمسار الصاعد ابتداء من اغسطس 2011 وهو أيضا مستوى المقاومة الذي اختبره في يناير ومايو 2011."
وأضاف "بما أن مستوى الدعم هذا قوي ومعظم الأخبار الأوروبية السلبية قد أخذت في الحسبان فمن المنطقي أن يحترم المؤشر العام مستوى 6767 نقطة ويرتد منه في بدايات الاسبوع القادم خاصة إن لم ينتج سلبيات كبيرة من أوروبا هذا الاسبوع."
لكن الدوسري يرى أن التحليل الفني يظهر تكوين المؤشر السعودي لقمة ثنائية "‬ كسرها في 24 سبتمبر وقال "هذا نموذج فني سلبي يستهدف الآن مستوى دعم أول عند 6850 نقطة وهي نقطة مقاومة السوق في بداية يوليو في حين يستهدف مستوى دعم ثان عند 6590 نقطة."
ولفت الدوسري إلى أن تأثير أرباح الربع الثالث على السوق - على الرغم من توقعات بتحسنها مقارنة بالربع الثاني - سيكون محدودا مضيفا أن السيولة ستظل هي المحك.
وقال "على الرغم من أن المؤشرات المالية للشركات السعودية جيدة لا تزال المؤشرات الفنية سلبية في ظل ضعف المؤشرات الاقتصادية العالمية...لا يمكن للمستثمر أن يعزز ثقته بالسوق إلا مع تحسن المؤشرات الاقتصادية العالمية."
من ناحية أخرى قال قسنطيني إن على المدى المتوسط والبعيد ستظل السوق السعودية من أفضل الأسواق للاستثمار في ظل متانة الوضع المالي للمملكة وقوة الإنفاق الحكومي وقوة القوائم المالية للشركات السعودية وخلوها من الديون وهو ما سينعكس أثره على السوق.
ويتوقع قسنطيني أن يصعد المؤشر السعودي إلى مستويات 7500 نقطة بنهاية 2012.
(الدولار = 3.75 ريال سعودي)
(تغطية صحفية مروة رشاد في الرياض - تحرير نادية الجويلي)

الوســٌـيـطَ

__________________